كثير مانشاهد المتسولات عند ابواب المساجد والمطاعم والات الصرافه والبناشر وووووووووو........... وصبح المواطن والمقيم على حدا سوا يتقزز من هذه المناظر ولاعداد المخيفة وماهي جنسياتهم وكنت في احد الايام اسأل إحدى المتسولات حتي اتأكد من جنسيتها ولم ترد !!!! وكما نري الشوارع ولوحات الجانبية عند الاشارت كلها تسول ورقام الجمعيات والمطالبة بعمل اوقاف للوالد ولولد وهذا مطلب جميل ولكن المحزن ان تري السائقين والمسوقين من الاجانب ونظرو ساحات مسجد محمد بن عبدالوهاب كل جمعة من الجهة الشرقية من يسوق للزاد الخيري كان المتسول الوطني اولي بهذه الوظيفة الذي قد ترفع من دخلة والله المستعان