الشرق الأدنى
في المجتمعات العربية عموماً وفي مجتمعنا السعودي على وجه
الخصوص لامكان لحرية الرأي طالما أنها تتعارض مع مصالح منهم
أعلى مرتبة !
وفي جميع المجتمعات الإجتماعية بداية من أصغر
وحدة بالمجتمع (الأسرة) وإنتهاء بالمجتمع الكبير .
و
بإعتقادي ان هذا الإستسلام و التسليم بما ذكرته كـ ماأريكم إلا ماارى .لاتفكر !!! نحن نفكر عنك...الخ
يحتاج للكثير من الوقت لتجاوزه لأنه اصبح جزء من ثقافة مجتمع تعوّد على
كبت حرية الرأي وتكميم الأفواه ونشاء عليها منذ سنواته الأولى بمباركة ثقافة المجتمع التي تُسلّم بمبداء أكبر منك بيوم أعلم منك بسنه , حنا ابخص حتى نشأت أجيال تكون منها مجتمعات لاترى مايراه غيرها من المُفكرين ,,