اسعد الله اوقاتكم بكل خير احبتي
الجمهور السعودي العزيز على قلبي المحايد والمتعصب جميعا
في هذا الموضوع سوف استعرض حقائق غائبه عن كثير منا وانا واحد منكم والتي اخفها الاعلام الهلالي المظلل للحقائق والذي ظللنا بها لهيلمنته على جميع او اغلب الصحف الكبيره في مملكتنا الحبيبه
قصة الموضوع (( حدث نقاش في احدى المواقع الرياضية السعودية)) ..
انا محاولة في هذا الموضوع الرد عليهم واعطأهم الحقيقه وهي ان سامي الجابر لاعب جيد وخدم ناديه وبلاده با انجازات بسيطه جداً ومحدودهـ لاكن اعلامهم وجمهورهم نصبوه اسطورةً وصاحب الانجااز الاعظم في تاريخ السعوديه وهذا ليس حقيقه ابداً انما كذب وافتراء وتظليل وسوف اعطيكم الحقيقه الكامله واترك لك الحكم
ملاحظة مهمه جداً جداً جداً \ اقراؤ الموضوع بتمعن وافهمو كل كلمه فيه .
اتعجب بكل صراحة من اطلاق بعض الكتاب لقب الاسطورة على اللاعب المعتزل
حديثا سامي الجابر !!! وهل يعقل أن يطلق عليه اسطورة وهو مجرد لاعب نادي
فقط !!! ولا يحتل مركز متقدم في ترتيب هدافين المنتخب السعودي ,, بل ان
بعض اللاعبين الذين لم يلعبوا الا عشر مباريات سامي مع المنتخب سجلوا
أكثر منه !!! وبغض النظر عن مستواه مع ناديه فهناك لاعبين في ناديه أفضل
منه بمراحل وخدموا الكرة السعودية أكثر منه ولم يطلق عليهم أسطورة !! على
سبيل المثال يوسف الثنيان و النعيمة ..
وحتى إنجازه الوحيد والذي يتفاخر به عشاقه وهو التسجيل في كأس العالم
ثلاث مرات من نقطة الجزاء وجميعها أمام منتخبات عربية وأفريقية !!! وأمام
المنتخبات العالمية لانرى منه الا السنترة كما حدث له أمام ألمانيا عندما
سنتر أمامهم تسع مرات فحاز على لقب ( سنتر 9 ) ودخل كتاب جينيس للارقام
القياسية (( عميد مسنتري العالم ))
وحتى عندما أعلن اعتزاله والذي أتى قسريا بعد الموسم السيء له العام
الماضي والذي كان فيه أسير لدكة الاحتياط !! وشاهد الكوباري تدخل في مرمى
الدعيع امام الاتحاد في نهائي الدوري وهو خلف المرمى كالعادة مع الاحتياط
!!! شاهدنا رئيس نادي الهلال يشرشحه في الجرائد ويقول اذا لم ينخرط في
تمارين الهلال سوف ننسقه !! والاعتزال يجب أن يقدم لادارة النادي وليس
للمنتديات !!!
فعرفنا جميعا بعد هذا التصريح أن اعتزال نكبة الملاعب السعودية كان
لاسباب واظهاد وليس عن قناعة !!!
• الأرقام دوماً هي مفتاح أي كاتب أو ناقد للرد وإن كان ردي سيرفق به
براهين استدلالية اضافية تبين نجومية ( الجابر ) الورقية التي صنعها
الإعلام وحده ليمنح الجابر لقب الأفضلية على نجوم كبار أمثال الثنيان
والهريفي و المهلل ومسعد وعبيد الدوسري وحمزة أدريس ..!!
عقــدة ( الهداف ) فاحت رائحتها ..!!
• أقل ما يقال عن المهاجم النادر بأنه هدافاً أو من طراز اذا شاف المرمى
( ما يترك ) وحيداً لأنه مهاجم خطر ويسجل بأي وقت بينما نجد التواريخ
والشواهد تدين ( جابر ) الإعلام الذي دوماً ما تقف الأرقام التهديفية
عقبة ً في تاريخه الملىء بالعقبات التي تعرض لها كما يتعرض لها وهو
منفرداً بالمرمى ..!!
• سجل سامي الجابر طوال تاريخه الرياضي مع المنتخب السعودي ( 26 هدفاً )
رسمياً خلال 15 عاماً قضاها مع المنتخب السعودي بينما عبيد الدوسري سجل
سنوات شارك بها , اما خالد مسعد فسجل 20 هدفاً خلال تواجد سامي مع
المنتخب وهو يلعب في منطقة ( الوسط ) الأيسر ..!!
• يبدو أن الفوارق بين ما ذكرته من اللاعبين و بين سامي تكمن في هدفين او
ثلاثة رغم أن الثلاثة الأخيرين اعتزلوا اللعب دولياً منذ مدة طويلة وظل
الأخير يلهث في الملاعب الآسيوية و العربية ( فلم يستطع ) من زيادة غلّته
من الاهداف مقارنة بالنجوم المذ****ن خاصة بأن مدة إقامة الاول بالملاعب
بنسبة الأهداف للمهاجم الذي يصفه إعلامه بـ ( الهداف ) ..!!
• بعد ذلك عرج الإعلام السعودي لتنصيّب ( الجابر ) بانه القائد الذي قاد
منتخبنا لنهائيات كأس العالم من عام 94 م إلى عام 2006 م و هم تناسوا بأن
الجابر ( لم ) يكنّ هدافاً لأي من تصفيات كأس العالم الأربع التي تأهل
لها منتخبنا ..!!
• حيث أخفى الإعلام الحقيقة المذكورة وجّير الجهود للجابر وحده وهو الذي
كان ( عبئاً ) تاريخياً و اضحاً على هجوم المنتخب منذ زمن حيث كانت أهدافه
يعرفها القاصي والداني لأنها كانت قليلة بالإضافة إلى تكرارها مرات ومرات
بالإعلام إياه ..!!
• الإعلام ( الأعمى ) لم يذكر بأن هداف تصفيات كأس العالم عام 94 م كان
سعيد العويران برصيد ( 7 ) أهداف وكان نصيب الجابر منها 3 أهداف فقط
بينما وجدنا تظليلاً بأحقية خالد مسعد كهداف لتصفيات كأس العالم عام 98 م
وهو لاعب خط ( الوسط ) مقارنة بالجابر المهاجم والذي عجز طوال تلك
التصفيات النهائية أن يسجل هدفاً شرفياً واحداً يضاف لسجله الفارغ ..!!
• بينما كان طلال المشعل هداف تصفيات كأس العالم 2002 م موعوداً مع الحجب
الإعلامي حيث سجل 11 هدفاً منحه الهداف الأول لتلك التصفيات مقارنة
بالجابر صاحب 8 أهداف والذي يقبع خلف عبيد الدوسري صاحب 10 أهداف آنذاك ,
بينما في عام 2006 م جُيرت اهداف المنتخب كلها ( علناً ) للجابر عبر وسائل
الإعلام بأنه هداف التصفيات بينما ياسر القحطاني هو الهداف الحقيقي
للتصفيات برصيد 4 أهداف يليه الجابر والحارثي سعد بـ 3 أهداف لكل منهما
..!!
• حيث أن 16 هدفاً من الـ 26 هدف في تاريخ الجابر كانت في التصفيات
التمهيدية وكانت أمام فرق ( متواضعة ) بينما توزعت بقية الأهداف مابين
بطولات خليجية وأخرى عربية وأخرى في التصفيات النهائية حيث أن تاريخ
الجابر التهديفي ( متواضع ) كتواضع إمكانياته أمام المرمى تماماً ..!!
• بينما تضيف لنا الأرقام بأن الجابر ( لم ) يحسم مباراة للمنتخب السعودي
أبداً طوال تاريخه حيث لم يسبق أن حسم الجابر ( لوحده ) لقاء دولي
لمنتخبنا السعودي بينما نجد أن لاعب الإتفاق السابق ( علي الفهيد ) حسم
لقاء لمنتخبنا أمام الإمارات بدورة الخليج كمثال حي للاعب اعتزل الكرة
بعد عدة مواسم تعدّ على الاصابع بينما هذه ( السقطة ) تسجل في تاريخ
الجابر والذي يصفونه بأنه نجم خارق وصانع ( أنجاز ) للوطن ..!!
• أما على المستوى المحلي فقد غاب الجابر عن لقب الهداف بعد حصوله عليه
عام 1413 هـ و إلى عامنا هذا أي ما يقارب 14 عاماً لم يحصل على لقب الهداف
نهائياً حيث كان الجابر في عز حضوره الفني والبدني والذهني وهذه ( كارثة
) وسقطة في تاريخه تسجل ضمن السقطات التي عتّم عليها الإعلام كثيراً ..!!
• بينما حقق ( موسى نضاو ) لقب هداف الدوري عام 1414 هـ في ظل غياب الجابر
عن تمثيل الهلال في ذلك الموسم وكذلك حاز ( حسين العلي ) على لقب هداف
الدوري عام 1422 هـ في ظل غياب الجابر الذي لم يشارك إلا في اللقاء
النهائي في تلك الفترة حيث أن هناك بدلاء ( برزوا ) بغياب الجابر وأختفوا
بوجوده لأنه ( لاعب ) الإعلام الأول ..!!
• بالإضافة إلى أن الجابر لم يحقق مع المنتخب أي لقب تهديفي لا على مستوى
دورات الخليج ولا عربياً ولا آسيوياً بل ظلت مسألة الهداف ( عقدة ) دائمة
للجابر وظل الإعلام ( يعتّم ) على تلك الحقائق الأرقام المحققة والصحيحة
التي ( تُعري ) الجابر و مطبليه ومن راهنوا على نجاحه ونجوميته و نكتفي
بالقول كفوا عن ( اللعب ) بعقول البشر يا صنّاع النجومية ..!!
بطولة الخليج ( أمّ ) البطولات لسامي ..!!
• مجّد الإعلام الأزرق ( سامي ) حدّ النخاع ووصفوه بانه باني الامجاد بعد
تحقيق المنتخب السعودي الدورة الثانية عشر لبطولة الخليج بالإمارات
والبطولة الخامسة عشر بالرياض حيث وصفوا الجابر ( بالداهية ) ووصفه
الجوهر بعينه الأخرى ووصفوه المنصفون بانه عينٌ ( عوراء ) لا فائدة منها
..!!
• الجابر لقد أُعطي ما أعطي من هالة إعلامية جعلته ( أسطورة ) برتبة هداف
وهذا ما يغبن بعض الجماهير حيث ان الحقيقة تكمن بأن هداف دورة الخليج
الثانية عشر كان فؤاد أنور الذي سجل ( 4 ) أهداف بينما الجابر لم يسجل
سوى هدف وحيد في تلك البطولة ..!!
• أما بطولة الخليج الخامسة عشر بالرياض فقد كان الفضل الأول والأخير
لنجمي المنتخب السعودي عبد الله الجمعان والحسن اليامي والذي كان رصيد
كلٌ منهما ثلاثة أهداف محصلة اهداف البطولة , بينما يكمّن اوجه الاتفاق
في البطولتين السابقتين بان الجابر ( ظل بعيداً ) عن سجلهما التهديفي و
ظل الإعلام ( مطبلاً ) له مثلها مثل تصفيات كأس العالم آنذاك بل ظل
الجابر يلهث خلف ذلك الإعلام و كعادتهم ( جيّروا ) تلك الإنجازات له
وسلبوه من أصحابها ولا عزاء لفؤاد وزملائه ..!!
جوائز تفوق ( إمكانيات ) الجابر ..!!
• قرر الإتحاد الآسيوي في عام 94 م استحداث جائزة أفضل لاعب بالقارة حيث
حصل عليها النجم الكبير ( سعيد العويران ) بينما حصل النجم الهلالي
الخلوق ( نواف التمياط ) على جائزة أفضل لاعب بالقارة عام 2000 م وفي عام
عامنا هذا و بعد مرور 13 عاماً لم ينلّ الجابر تلك الأفضــلية تـــنّــصبه
كأفضل لاعــب بالقارة و هي نكسة كبيرة ترّد على الإعلام إياه بأن الجابر
مجرد ( فقاعة ) صابون محلية مدعومة إعلامياً ..!!
• و قسّ على ذلك التصفيات النهائية المؤهلة لكأس العالم عام 98 م حيث كان
الجابر فـي عـزّ ( شبابه ) وهو الذي لم يفلح في تسجيل هدف واحد في تلك
التصفيات بينما في الجانب الآخر حاز الظهير الأهلاوي سابق نصراوي حاليأ حسين عبدالغني على أفضل لاعب ف المباريات النهائية لتلك التصفــيات أمام الصين و قطر
وإيران وهي التي منحته المشاركة مع ( نجوم العالم ) ليمثل المملكة العربية
السعودية في ذلك المحفل بينما الجابر أخفق في تلك الأفضلية رغم أنه مهاجم
صريح ..!!
• بينما وجدنا أن محمد الدعيع حاز على لقب تاريخي يضاف إلى سجلاته كعميد
لاعبي العالم وهو الذي ( حطم ) كل الأرقام بينما الجابر عجز عن تحقيق هذا
الإنجاز ويتفوق عليه بالعمادة العالمية وهنا يكمن الفارق بين الجابر و الدعيع
كمثال بسيط لعله ( يوقظ ) تلك الرؤوس النائمة ..!!
===============
•
( فاصلة )
• بدأ الجابر مع ناديه والمنتخب احتياطيا وانتهى كذلك احتياطيا ..!!
• التهديف ( ماركة ) تمنح المهاجم النجومية وتمنحه أن يكون نجماً
اسطورياً بينما تلك الصفة أختفت في الجابر ..!!
• أبرز أنجاز أنفرد به الجابر لوحده السنتره أكثر من مره حيث أن
المشاركة أربع مرات في كأس العالم يشاركه بها الدعيع ..!!
• غياب الجابر عن حسم النهائيات منذ عام 1418 هـ إلى عامنا هذا ما يقارب
بالأسطورة ..!!
• لعب فريقه بعد عام 1418 هـ ما يقارب 24 نهائي ولم يسجل ولا في واحدة
منها فهل تعتقد أن حمزة أدريس أو المهلل أو أنور أو سعيد العويران راح
يفوتوا نهائي من تلك النهائيات دون أن يسجلوا فيها ..!!
• بينما الجابر تركها كلها ولم يسجل ولا في واحدة منها وأكدّ أنه ( عقيم
) تهديفياً ومفلس فنياً ..!!
24 هدفاً خلال 5 سنوات شارك بها , وطلال المشعل سجل 23 هدفاً خلال 6 15 عاماً والآخرين لم يكملوا حتى نصف المدة المذكورة وحققوا تفاوت بسيط 2005 م حصل عليها النجم الإتحادي حمد المنتشري و منذ ذلك العام 94 م إلى 10 أعوام هي ( كارثة ) تاريخية في سجل اللاعب وما زال الإعلام يصفه
ننتظر رد الهلالين يعني ماسووا شي بالتصفيات أجل لا تأهل بعد سامي هع هع لا تاهل مع منتخب الهلال
م-ن