الدويش:سياسة الغدر والاغتيالات لن توقف محاربة الفكر الدخيل

[dordm]

الدويش:سياسة الغدر والاغتيالات لن توقف محاربة الفكر الدخيل

أكدَ الشيخ الدكتور إبراهيم الدويش الأمين العام لمركز رؤية للدراسات الاجتماعية والداعية الإسلامي المعروف أن القتل والاغتيال وتصفية الآخرين لم يكن يوماً من دين الله في شيء، ولن توقف سياسة الغدر والاغتيالات محاربة هذا الفكر الدخيل، وتنقية البلاد والأفكار منه، وقال في معرض حديثه عن المحاولة الآثمة لاغتيال الأمير محمد بن نايف مساعد وزير الداخلية إن "هذه المحاولة الآثمة لن تزيد العقلاء من رجالات هذه البلاد إلا صلابة ومتانة وتماسكاً في وجه كل شر وفتنة تستهدف أمننا وصفاء ديننا وعقيدتنا، مهما اختلفت آراؤنا وتعددت مشاربنا فإن علينا أن نقف بكل جد وحزم صفاً واحداً أمام مثل هذا العبث بالأنفس والدماء، لنحذر كل الحذر فربما كان الضحية غداً أنت أو أنا أو فلان"...
ولمتابعة باقي الخبر يرجى زيارة موقع الشيخ الدكتور إبراهيم الدويش بالنقر على الروابط التالية :
رابط التقرير عن الخطبة :
http://www.islamsky.org/newsdetal.php?id=64
رابط الخطبة الصوتية :
http://www.islamsky.org/7tabsounddetal.php?pathid=29
رابط الخطبة النصية :
http://www.islamsky.org/7tabdetal.php?pathid=163

[هلاوين]

لله يهديهم وا يهلكهم اجمعين

خربوووو البلاد واشغلوووو العباد

خلص الجهاد مابقي الا السعودية

يقاتلون فيها

[عبدالله صالح العميريني]

الله يصلح دينهم ويهديهم لصواب

[خيشه كــول]

اللهم لاتجعل الدنيا اكبر همنــــــــــا وتهدي شباب المسلمين

[عشق الزعامه]

[align=center]المشكله أن كلامك لن يصل فهي كما يقال " رسائل لن تصل "

هم لم يعترفوا بك ولا بمشائخنا ،،،

مأجرين عقولهم لمشائخهم .[/align]

[عجوز سمنسي]

[align=center]هذا هو فكر الخوارج وفرق الحشاشين

صغار في السن كما اخبر عنهم الرسول صلى الله عليه وسلم ويمتهنون الاغتيالات والغدر ديدن لهم

تأذت منهم الامة منذ نشأتها وحين بداياتها حينما خرجوا على علي بن ابي طالب في معركة النهروين وقتلهم

ولم ينكر عليه احد من المسلمين قتلهم بل ايدوه لاخبار النبي صلى الله عليه وسلم انهم سيخرجون على علي رضي الله عنه

تأذت منهم الدولة الاسلامية وتوقف الجهاد فترة من الزمن بسبب ثوراتهم والقلق الذي انشأوه في الدولة بثوراتهم

فتبا لهم ولعنهم الله [/align]

[تعشقني]

اللهم لاتجعل الدنيا اكبر همنا وتهدي شباب المسلمين
شكرا لك