إن في شاطئ الراحة سحر حلال يدفع النفس للحديث عن كثير , و إن لي في هذا الشاطئ ليالي رائعات و مواقف لم تنسَ . مهما طغى عليها الزمن , و مهما باد من بعدها العمر . صورها مرسومه على حافة هذا الشاطئ الجميل . لم يخفى ملامحها موج يُلامس الأقدام , و إنما بقت على حالها ... منها رؤى رياضيّة سأنقل جزء منها هُنا ... فكونوا بالقرب للقراءة ... أنتم على الرحب و أنتم على السعة ..
التوقيع
لن يُفلح إعلامنا الرياضي وهو يُدار بأيدي زرقاء خائنة ..
و لن نستمتع بأنديتنا إعلامياً و بيننا نادي يعشق التسلق على الأوراق
و يُعاني من الطمع و الأنانية ..!
هو قلمي ،،
يكتب ما يريد ،،
يعبر عن رأيي ،،
وضعت له خطوطا حمراء لا يتجاوزها ،،
ليس لأي كان سلطة عليه ،،
ليس المهم أن يرضي الناس ،،
الأهم ،، أن يرضي ربي ،،
إن في شاطئ الراحة سحر حلال يدفع النفس للحديث عن كثير , و إن لي في هذا الشاطئ ليالي رائعات و مواقف لم تنسَ . مهما طغى عليها الزمن , و مهما باد من بعدها العمر . صورها مرسومه على حافة هذا الشاطئ الجميل . لم يخفى ملامحها موج يُلامس الأقدام , و إنما بقت على حالها ... منها رؤى رياضيّة سأنقل جزء منها هُنا ... فكونوا بالقرب للقراءة ... أنتم على الرحب و أنتم على السعة ..
هل هو موج أزرق تتحدث عنه !!
إني جاهز لاغمد سيفي وخنجري واجهز عليك في موضوعك وفي ملعبك كمان ... يوسف بن تاشفين يوجه لك تحذيراً شديداُ ... بعدم المساس بالزعيم !!
يروق لي الحديث عن الوسط الرياضي بما فيه . سواء كان عن نادي أو عن لاعب أو عن شخصيّة رياضيّة أو رمز من رموز الرياضة ... و هذا بحد ذاته خروج من نمط الحياة المعهود و فرار من صدمات الحياة الموجعة . بأن نجعل من الرياضة متنفس جميل نتحدث من خلاله عن رياضة رائعة . تكون عواقبها على النفس هادئة غير صاخبة و موجعة ... و هذا ما نتمناه من الرياضة سواء رياضة نعشقها أو أخرى يروق لنا أن نُتابعها دون جهد ... إلا أن العاطفة الشخصيّة في كل شخص منّا تأخذ حيّز كبير من شؤونه و خصوصياته . بل أنها تغيّر مسار أو توجه ليس في الوسط الرياضي بل في كل شأن من شؤون الحياة ... إلا أنها في الوسط الرياضة تختلف عن الأوساط الأخرى المختلفة و المتنوّعة . أقصد العاطفة .. فتظهر بصور من التعصب الرياضي سواء تعصب محمود أو مذموم , فيكون الطرف المقابل في تقلب أمام رؤى مرة رؤى عقلانية مقبولة و مرات عصبيّة جهلاء ... و مروراً بالتعصب الرياضي فبإعتقادي أراه يحمل جزئين لا ثالث لهما . فالأول التعصبي المحمود .. أن يكون تعصبك نضال لناديك و توضيح رؤى و مفاهيم غفل عنها الطرف المقابل لك فهذا تعصب مقبول و بإعتقادي أراه دفاع و ولاء للوسط الرياضي الذي تميل إليه سواء نادي أو لاعب أو رمز أو منتخب , أما التعصب الثاني هو التعصب المذموم فهو الذي تغيب عنه الأخلاق و تغيب عنه الواقعيّة في الحديث و عرض الصور , ليحل مكانها أبشع اللفظ . فلا أخلاق حضرت و لا أدبيّة في الحوار كانت ... فيتحوّل الجوهر الذي نبتغيه من الرياضة . إلى مُشادات كلاميّة لفضيّة تُخرجنا من طوق الرياضة إلى طوق آخر .. و هذه منزلة لا نُريد الوصول لها , بل نتحاشاها في كثير من الحوارات لنلتزم الصمت . فلا أحد يستطيع أن يُغيّر من صور الواقع شيء أو أن يخط خطوط كُتبت بتاريخ الرياضة . لذا فإن الواقعيّة في الحديث و عرض الصور أفضل ما توصلت إليه , و جميعنا نتفق على هذه ..
إطلالتكم هذه و حضوركم أياً كان نوعة و لونه دعم لي لمواصلة الكتابة بالقرب من هذا الشاطئ الجميل ..
كل الشكر لكم
[/align]
التوقيع
لن يُفلح إعلامنا الرياضي وهو يُدار بأيدي زرقاء خائنة ..
و لن نستمتع بأنديتنا إعلامياً و بيننا نادي يعشق التسلق على الأوراق
و يُعاني من الطمع و الأنانية ..!