يووووووووووووووووووووووووووه ياذا الرائد !!
ليلة تمنعك من أي شيء عدا الرائد !!
ليلة تمتعك بأي شيء عدا الرائد أمر غير صحيح !!
ليلة تقترب من الانكسار غير أن التجبير يأتيك من أطباء يداوون الكسور باحتراف !!
ليلة يتقدم خصمك الرياضي ويخنقك وتبتسم له وتنتصر !!
يووووه ما أمتعك يا رائد البقاء والتحدي ..
قبل المباراة وبعدها .. وأثناء نفس المباراة ..
الجميع لا يصمد ولا يصمت ولا يتنفس !!
الجميع ينادي ويحاكي هذا الرائد العنيد والعتيد والشرس !!
في الموازين الكروية تميل الكفة تارة هنا وهناك ، غير أن رائد التحدي يجبر الكفة أن تميل له في كروية الموازين ، ذلك أن الكرة تعرف أن من يخدمها تعانقه حد الثمالة !!
في الموازين الكروية الاحترافية يظل النادي الأعرق والأميز والأروع هو سيد الحضور وتنتظره جماهيره ومحبيه أن يظل قريباً منها .. كذا هو رائد التحدي .
الجميل في البقاء بالفاصلة أو لنقل أن الفاصلة الجميلة في البقاء هو أن الرائد يضع فاصلة بعده أن لا أحد يتحدث بعده !
الرائد العذب الجميل هو سر الختام الجميل بين أحضان جماهيره ، إذ أنه فاصلة في دوري المحترفين .
ختاماً ..
ما أمتعك يا رائد التحدي ..
أجدت في فن الكرة وكرة الفن .
ما أروع يا رائد التحدي ..
وأنت تطرب مشجعيك .. حد الطرب .
ما أعظمك يا رائد التحدي ..
في تحقيق الفوز من رحم القسوة .
دمت رائد للتحدي والبقاء والنقاء والبياض حد السماء .
- ننتظر من كبار رائد التحدي إعادة ترتيب البيت الكروي للفريق الأول ، حتى نحتفل العام الأحترافي القادم بالمراكز الثمانية إن شاء الله .