أسقط المذيع محمد نجيب رئيس الرايد السابق عبد العزيز التويجري في برنامج خط السته وبحضور الضيوف الدائمين
الدويش , جستينيه , الطريقي , الشمراني
وسقط التويجري عندما أتهم ناديي النصر والشباب بالتواطئ لصالح أبها
في المبارتين الماضيتين
(لكنه بدا يراوغ كما يراوغ الثعلب) حينما قال (أنا أتكلم بمنطقهم)
لكن الضيوف وقفوا له بالمرصاد
وأجبروه على الإعتراف بإتهامه فريقي الشباب والنصر.
ولم يكتفي بهذا السقوط المتوقع
وهي المداخلة الأولى له في مثل هذه البرامج فقد سقط سقطة
وفتح على نفسه وعلى فريقه الرايد (نافذه) لن تغلق بسهولة ,
وبدأ السقوط عندما سأله محمد نجيب (أبها الرايد من يبقى ومن يسقط في غياهب الدرجة الأولى) ؟
فذكر التويجري انه إذا سارات الأمور طبيعية وبدون عوامل أخرى وحينما سألته نجيب ما هي العوامل الأخرى ( الغير شريفه )؟
قال: بدأ التويجري يتفلسف بإجابته غير مدركا ماذا يقول
وهنا سأله نجيب ثانية أرجوا أن توضح لي هذه النقطة (فريق أبها والرايد يعلبان مباراة والفائز سوف يبقى فكيفك يكون هناك
عوامل أخرى التي تخجل أن تذكرها )؟
قال وبتهرب سوف أوأخرها قليلا إلى ما بعد الفاصلتين
وهنا تدخل عميد الكتاب وذكر أن هذه لغة تبريرة واستباقية
وأيضا طالبه صالح الطريقي بالإعتذار عن كلمة ( شريفة)
ولكن التويجري تمسك بكلامه ووعد بكشف جميع المتلاعبين في حلقة خاصة تكون بعد المبارتين الفاصلتين سواء بقي الرايد أم أبها
-------------------------
ونحن هنا نراهن أنه لن يخرج ولن يتفوه بكلمة واحدة
وأنه توهق في هذه المداخلة بسبب إحترافية المذيع والضيوف
وأنظروا صدق كلامي بعد الفاصلتين
وكان الحلقة قد شهدت مداخلة من رئيس الوطني الذي أكد على تواطئ فريق الوحدة لصالح فريق الرايد في مبارتهم الماضية
وكذلك كان هناك تعقيب لعضو شرف الرايد مناحي الدعجاني
كان غير مرتب وفيه تناقض وكان الدعجاني قد ذكر أنه بعد نهاية مباراة الرايد أنه لا يعلم عن غياب عيسى المحياني شيئا
وفي هذه المداخلة قال أنه مصاب وأن لديه تقرير (تبرير غير منطقي لغياب عيسى المحياني عن مباراة الرايد )
وكذلك مداخلة لعضو فريق ابها
للإستماع للمداخلات