[align=center]أولا استاذي الكبير شاطئ الراحه ... اخالفك الراي انت و بعض الاخوة النصراويين ,,, جائزه كهذه لا تستحق أكثر من تكريم و السلام .... (الطهبله) قتلت كثير من نجومنا كما قلت نجوم الورق اللي انت خابر يا شاطئ من كبيرهم الورقي حتى صغيرهم اللي بلشن بعمره هالحين و الله لا يفضحنا ...
لذلك جائزة ابو ظبي ... جائزه عاديه جدا بل اقل من عاديه على نجم كسعد ,,, و الجوائز التي يفتخر بها هي الجوائز المعتمده التي تاتي من اتحاد قاري او اعلى سلطة رياضيه كما كان يروضها ذلك الاسمر الخرافي ايام ما كان يعزف انغامه على المستطيل الاخضر ,,,, وبعد ما لبس ثوبه (على قولتك) فقد كانت تهطل عليه كالمطر !!!
 |
اقتباس: |
 |
|
|
|
|
|
|
|
لله درّك يا سعد .. لقد عدت بذاكرتي لأسطورة الكرة الآسيويّة و باني أمجاد الكرة السعوديّة ماجد أحمد عبدالله . اللاعب الذي استطاع أن يبلغ الأمجاد و يحقق كل انجاز , دون الإلتفات لا لأقلام أو إعلام و إنما بلغها من تاريخه الماجد الذي بلغ المشرق الرياضي و مغربه ... و عدت بذاكرتي أيضاً , لما حققه هذا الأسطورة بعد اعتزاله الأوّل عندما بدأت الأنجازات تتسابق له وهو مرتدي ( ثوبه ) .. فكل يوم و الآخر نسمع و نرى ماجد تُقلّد عليه الأوسمه و تُسجّل له الأنجازات . و أنت بغيابك هذا للأصابة جاءك أوّل انجاز تاريخي يحقق للاعب يكون عبر قناة في ظل غيابه .. فيالها من شعبيّة كسّرت الأقلام التايوانيّة , و أهدت هذه النجوميّة لمن يستحقها . كما أسعدتهم في كثير .. |
|
 |
|
 |
|
قلتها في رد سابق ,,,, و اعيدها الآن
يا استاذي العزيز
لا تقارن سعد بماجد ,,, ماجد لا ينافسه الا ماجد ...
بين ماجد و(كل) لاعبين آسيا + افريقيا مسافه مثل ما بين الشمس و القمر ,,,
و بين ما جد و لاعبين اوروبا و الامريكيتن مثل ما بين ضريه و لندن إلا (بعض) منهم قد يصلوا الى العشره ربما قد ينافسو ماجد بعض الشيء .. و بالتاكيد سيكون على راسهم (بليه و ماردونا) ,,,,
يا اخوان قارنوا من تشاؤن بمن تشاؤن ...
إلا ماجد
إلا ماجد
إلا ماجد
حتى (معرفي) يا شاطئ لا جيت تذكره هالحين بردك حط بينه وبين اسم "ماجد" مسافه ,, ماجد خرافه لا تصدقها العقول ... لاعب وجد في القاره لخطاااا وهذا قدرنا وقدره ...
صدقني لو لم يبزغ نجم ماجد في السعوديه لما عرفت الكرة السعوديه ولما صنعت لها هيبه ولـ وجدتنا الآن ننافس سوريا و فلسطين و منتخبات فئه(ب) و اكبر طموحنا الوصول لكأس آسيا ...
لكن ما ان روضها الفتى الاسمر .. سنه الـ 84 و الـ 88 ميلاديه حتى تغير الطموح اتحاد كروي باكمله الى الوصول لكأس العالم و فـ روض لهم هذا الحلم وجعله حقيقه في الـ 94 ,,
و طيف ماجد فقط الموجود في الدكه هو من أوصلهم للدور الثاني ... فما بالك لو كان ماجد وقتها ابن الـ 20 ربيعا ؟؟؟
اتوقع ان كأس العالم 98 لن تكون من نصيب فرنسا !!! ربما تكون الوصيف ... و ماجد بـ شاره القياده يستلم الكأس و المركز الاول من اعلى سلطه رياضيه في العالم - اقول ربما- و علم الغيب عند الله وحده ,,,,[/align]