إن الكلام عن ياسر الغامدي وما فعله في مدينتنا العزيزة ليس بغريب على من ليس من أهل هذه المدينة العزيزة وما أستغرب كل ما يفعله وما سيفعله ولكن عجبي من السكوت على هذا الوضع ممن لهم الكلمة فإما أنهم مستفيدين من الوضع وإلا خوفاً من عدم التقدم والجلوس في المقدمة في الحفلات للمنطقة ولبس البشوت وإدعاء الوجاهه في البلد والبلد برىء من هذا النوع ولا اعمم ففيهم ممن له يد خير وبركه بعد الله في نهظة هذه المدينة العزيزة فياسر الغامدي أغلق مستشفى الصدر ووضعه في غرفتين وممر وحجم الرعاية الأولية فجعلها قسم في المديرية وكذلك الإحصاء وفي الطريق المستودعات يحاول نقلها إلى محافظة قريبه من بريده كل هذا ونحن غافلون فكيف يأتي هذا الرجل الغريب ليفعل مايفعل فهل من يقظان ليقف وقوفاً قوياً في وجه هذا القاصر الحاقد على بريده وأهلها