مرحبا بالجميع
عندما نتكلم عن عالم الثراء ..
عندما نتكلم عن أناس صنعوا أنفسهم ..
عندما نتكلم عن أناس سطروا أسماءهم بالتجاره والسوق ..
نتذكر , تلك الطامحين والطامحات الى المجد والعز والرزق !
قرأت عنونا في صحيفة الجزيرة بعنوان : عصاميات عنيزة ..
يتكلم عن نساء عنيزه وكيف وصلن إلى عالم الثراء بجهود ذاتية ..
كان موضوعا جميلا !
لكني عندما نسطر نساء عنيزة بالتجارة .
لابد ان نسطر بنات بريدة بماء من الذهب بالتجارة والطموح الى عالم الثراء . والنظره الثاقبه بعالم السوق والتجارة .
لا أستنصر لبنات مدينتي !
لكن أقول الحقيقة ..
ولعل الصديقة العزيزة : جواهر .
مثلا يروى وامل يضاء به وطموح يستنار لمستقبل مشرق .
وهي من بنات بريدة ومن اكبر العوائل فيها .
عرفتها , طموحه ذات علاقات فائقه ليس فقط برجال وسيدات الأعمال
بل باصحاب السمو الأمراء والأميرات !
لا تعرف لليأس طريقا .
جعلت الأمانه والاخلاص بالتجاره والسعي اليه نبراسا وهدفا لها .
اشتركنا بالعمل والتجاره سويا !
في كثير من الأحيان , لا يقف لنا موضوع حاجز إلا أوجدت له حلولاً .
ولا يقف لنا ظرفا قاسيا الا تتعداه بفكرها ونضجها .
اذا اعطيتها موضوعا او أوكله لها الا تيقنت بنجاحه مهما كانت ظروفه
فهي متكلمه درجه أولى .
علاقات كبيره تذلل الصعوبات .
مفاوضه بطراز نادر .
تسير وهي تنظر الى الهدف الذي رسمته وخططت له .
لا عجب , فهي من بريدة .
بدأت بمشوارها التجاري من شي قليل .
حتى اصبحت يشار لها بالبنان ,
استمري يا جواهر .
ونحن معك قلبا وقالبا . نشد من أزرك ونقول الى الأمام .
هكذا بنات بريدة .
طموحات ينظرن الى المستقبل بكل امل .
هذه جواهر , وهناك ألف امرأه مثل جواهر من بريده بتفكريها وطموحها التجاري اللامحدود !
تحية اكبار واجلال الى بنات بريدة خاصه ..
لخدمة بريدة الغاليه ,
شكرا للجميع والى الطموحات .
ودمتم