,,
[align=center]أختي حور[/align][align=center]
مثل تلك المواضيع الشاغله لعقول الناس قبل السنتهم نحن نحتاج ونحتاج ,
فطرحٌ كهذا يُكلل بالشكر,
ربما من أقل الفوائد المرجوه في تناولها هو إزالة لبس أو تعديل اللغط السائد في هذا الحال,
وإن لم يكن هناك إتفاق فقد إنتهينا بقرآءه الأرآء على .. أقل تقدير,
من المؤكد أنني لا أفتي هنا عندما أقول أن حجاب المرأءه لايتعارض مع خروجها بموافقه وليها وإن
كان أمام الملايين من البشر,
وهناك من الوقائع القياسيه ماهو دلاله على خروجها بتلك الصوره قديما وحديثا ومخاطبتها للرجل
بحدود المطلوب,
إذا ماهو الفرق!
يمكنني أن أكتفي بمنتهى القول,
ولكن ماقرأته من الأراء جعل للرأي مداد .. مع إحترآمي للأرآء المطروحه,
قرأت فكانت بعض المعارضات تنتهي إلى معارضة ظهور المرآءه بالكليه أمام العامه وإن كانت
بصورة الإحتشام,
وهذا لا أعزوه لشئ سوى أنه من باب العادات والتقاليد فقط ,
ولكن ممايُحسب لتلك المرأءه هو خروجها بحجابها الشرعي الكامل,
ولمثلها نقول أنعم بحالها وبكل من كانت على رسلها ,ولنا أن نوصلها رساله فخر بإنتسابها للوطن
وتمثيلها بنات جنسها بصورة راقيه,
هذا من جانب
ومن جانب آخر
المرأءه لها الحق في ظل ظهور وسائل الإعلام المرئي منها والمقروء والمسموع أن تنهل منه
مايعود عليها بنتاج إيجابي ,
سواء كان المنتفع الذات او الوطن مع التأكيد بالتمسك بحجابها محشوما بالحياء,
ومما يؤكد أحقيتها بذلك رؤيه بصمات لها بالإعلام المقروء والمسموع ,
ولا أنكر بأن أأمنها بيئه هو المقروء لتُنشئ موهبتها وترعاها دون قيود,
ولكن مالمانع إذا بظهورها بتلك الصوره ( بحجاب شرعي ) بصورة مرئيه,
وإلا علينا أن نضطهد ظهورها حتى بالمسموع كاالإذاعه وإن إختفت الملامح,
إذا لماذا نضج بشئ دون شئ!
كل مكان به من السلبيات والإيجابيات الكثير,
ولكن ليس المكان هو القضيه !
بقدر ماهو مراقبة الذات به!
وعلى أي حال تكون !
نحن مجتمع ذكوري وماهو جديد علينا هنا فقط ,
هو إمتطاء "وحيدة السعوديه "عاتق الجرأءه وتذييلها لصالحها ,
هنا القضيه !
وهنا يُثار الجدل!
مما لفت إنتباهي القول: بالترزز أمام 5 رياجيل,
لن تكون إمرأءه بتلك الحشمه أن تكون ذاك وهي تعلم أن للناس أعيناً خائنه, وألسنةً حداد,
ومنطقيا حال رؤيتهم لها بالداخل كحال رؤيتهم لهم كما لو كانت بالخارج,
إذا ماذا جنوا من تلك الرؤيه ! لأشئ,
وإن كان لهم اسلوب مغاير في الحكم على جودة ماتطرح المرأءه فهذا يعود لمدى موضوعيتهم
ولسنا مكلفون بالمحاسبه إن لم تحاسبهم ضمائرهم,
وأخيراً
هذا البرنامج بكفتي المؤيد والمعارض لاننكر أنه قد خدم الجميع بالظهور الداعم ,
وإن طمح الكل للفوز فلا يُلقاها إلا ذو حظٍ عظيم , بغض النظر عن الشاعريه,
مرة أخرى شكرا لكِ بعمق.[/align]
..