أصاب الإعلامي القدير و النجم(محمد عبدالله المقرن) الذي أسأل الله تعالى له الإستمرار على هذا المنوال ، قاصداً وجـه الله تعالى في الدفاع عن البشر المعانين في مراجعات المستشفيات و المراكز الصحية سواءً الحكومية أوْ حتى الأهلية00
و التي يسعى معالي00 الوزير00 إلى جعلها بالمقابل في توجه نحو الربح المادي(وكأنه لا يعلم بإرتفاع الأسعار) و الجميع بالتأكيد شاهد صورته حتى كان يشرب الحليب عندما ارتفع الحليب و اللبن في رسالة للمواطنين(أنا أشرب حليب و لبن) ما عندنا أسعار نار!!
عندنا الأجهزة تكاد تكون(حصريَّا) ، و إلاَّ حاضنة أطفال عند المستشفيات الخاصة بكثرة و الحكومية(بــح)000 أيعقل هـذا؟ أيصدق هكذا! تبرير(عـذر أقبح من فعل)
بالعربي(أتمنى تعاد هيكلة وزارة الصحة و كل اللي في مناصب الآن00 يوضعون على الرف)
تضخ دماء شابَّـه عندها روح المسؤولية و ليس(حب الكراسي)
مجموعة هما تقديم الخدمة الطبية و الإسعافية للمستحق بغض النظر عن وجود ملف طبي!!
مجموعة متفانية مخلصة لوجه الله و ليس للتلميع و الإعلام00
و هنا أجزم بأنَّه لن تتغير للأحسن مادام اللي في أروقة(وزارة الصحة)متواجدين00وهمهم النَّفي بشتى الأساليب و هو المنافي للواقع و عكس الحقيقة الدامغة00