اللهم أستر عوراتنا و آمن روعاتنا ...
سبحان الله ...ففي الوصف القرآني من النواحي التحذيرية و التبشيرية
و الخبرية .. حينما يصف الله الجنسين يبدأ بالمذكر قبل المؤنث ( المؤمنين و المؤمنات ) (المنافقين و المنافقات ) إلا حينما وصف جريمة الزناء فأنه أبتدر بالأناث قبل الذكور ... فقال عز وجل (و الزانية و الزاني ) ... فالمرأة هي المحرض لمثل هذه الجريمة , فلو كل امرأة وعت وعورة طرق الرذيلة .. لكفت نفسها و قومها أمورًا كثيرة
فلذلك يا بحر العطا هذا الحيوان القذر .. أعطي الضوء الأخضر ليمارس دناءته ..
فليس وحده ملوم ..