[align=center]
قصة مؤثرة إن كانت حقيقية وصلتني عبر رسالة , وهي تحكي قصة سمو الأمير
الشاعر بدر بن عبدالمحسن مع طليقته وقد كان طلاقهما دون رغبتهما ..
حيث قال الأمير قصيدته أبعتذر وغناها محمد عبده وطليقته الأمل المجروح قالت قصيدتها لا تعتذر وغناها خالد عبدالرحمن ..
لن أطيل عليكم فإليكم القصيدتين :
البدر
أبعتذر....
الأمل المجروح
لا تعتذر!!
البدر
أبعتذر عن كل شي إلا الهوى ما للهوى عندي عذر.. أبعتذر .. عن أي شي..
إلا الجراح.. ما للجراح إلا الصبر...
البدر
ولو ضايقك إني على بابك أمر في ليلة ألم . . واني على دربك مشيت عمري وأنا قلبي القدم ..أبعتذر ..أبعتذر كلي ندم أبعتذر عن كل شيء إلا الهوى مال الهوى عندي عذر ..أبعتذر عن أي شي إلا الجراح ما للجراح إلا الصبر..
الأمل المجروح
لالا تعنى لي وتمر وتبغى الصبر ..وين الصبر؟ جــرحــي عـــمـــيــــق والقلب في دمه غريق !وتبغى الصبر؟! ويلاه من وين الصبر.. مهما تقول لا تعتذر ، مهما تقول من الأغاني والجمل . . ما يحتمل قلبي فديا جبر الألم يمشي معك درب الندم ما يحتمل ، يكفي عليه منك احتمل كذب وغدر، حبك سراب ضيعت وقتي اتبعه يكفي عليه ..
البدر
تصدقي ما اخترت أنا أحبك محد يحب اللي يبي يا حبي المر العذب سكنت جروحي غصب ، ليت الهوى وأنتي كذب ..
لأخذ الحيطه والحذر لكل زوجين متجابيين متوادين
ألا يجعلا للشيطان مدخل عليهما ويفسد مابينهما
ومن هنا أعلنها بإسم كل إمرأه أن الزوجه كالزجاجه إذا كسرتها يبقي عليها أثر الكسر سوا إن بقيت معك او تم الطلاق بينهما أو طلقت وأرجعت
ولا فات الفوت ماينفع لاشعر ولا صوت