أهلا بك خربشات
جميل كلام (rene descartes) ؛؛ لأنه يخاطب العقول .. وإلا في الحقيقة نحن كمسلمين لسنا بحاجة لهذا الكلام ؛؛ ففي شرعنا أوضح حجّة لمن كان له أدنى مسحة عقل .. فضلا عن إيمان ..أليس كذلك؟
كلامك هذا المسقي بدمعك .. تظهر منه العاطفة جليّة لمن قرأ بعقله كما قلتِ أنتِ في ردّ سابق!
فالظاهر أولا من كلامك هنا .. واستدلالك بالحديث النبوي أنّ فيه من العلاقات رماديات !!
ثمّ فسّرتِ الفجور . . بأمرين تناقض الرمادية وتوافقها بنفس الوقت
بمعنى أنّ اللون الرمادي لون منافق عديم الشخصية .. يندمج مع أيّ لون .. [إلا أنّ امتزاجه للألوان الباردة يختلف عنه في الألوان الحارّة]
ما أثار اسغرابي هنا .. هو مطالبتك بما عنونت له .. ومن ثمّ تفضيل الرمادي على الأبيض والأسود الناتج من خلط بعضهما ببعض .. والظاهر أنك تريدين الوسطية والاعتدال في العلاقة
وبما اني الآن أمام الفوتوشوب .. فأيّ المناطق الرمادية التي تريدين منهم الوقوف عندها << سؤال خارج التغطية

 |
اقتباس: |
 |
|
|
|
|
|
|
|
يمكن حتى هنآ بالمنتدى .. مستحيل نرد على مواضيع اللي متخاصمين معهمـ ..! |
|
 |
|
 |
|
هذا حماقة مبنية على مقدّمة فاسدة .. فهو أعتقد أولا أنّ في ردّه عليه رفعة له وتميزا .. وبالتالي فضّل عدم الردّ عليه .. وإلا لو تأمل هذا .. لوجد أنّ الردّ لا يزيد صاحبه تشريفا ولا رفعه ولا مكانة!
 |
اقتباس: |
 |
|
|
|
|
|
|
|
أو ممكن نحآسب حد على غلطه طول عمرهـ ...! |
|
 |
|
 |
|
نعم بالإمكان أن نحاسبه على خطأه مدى عمره .. إذا أثبت لنا يقينا انه ليس بإنسان .. ومن يحاسبه على هذا الشيء حتى وإن عظم الخطأ فكأنه يقول له ك أنت لست بإنسان!
أما المؤمن الحقّ .. يعفو عن من ظلمه .. فكيف بصديقه .. فضلا عن قريبه؟
ولنا في أبي بكر أسوة .. لما اتهمت عائشة أم المؤمنين ـ رضي الله عنهما ـ بعرضها .. وكان ممن وقع في الإفك مسطح ابن أثاثة ـ رضي الله عنه ـ ..
بعد ثبوت البراءة حلف أبو بكر ألا ينفق عليه أبدا .. لولا نزول هذه الآية : ((...
ألا تحبون أن يغفر الله لكم والله غفور رحيم)).. فأعاد عليه ما كان يفق عليه
- باختصار لدوام العشرة أيا كانت مع زوج أو صديق .. لا بدّ من التغافل.
كما يقول الإمام أحمد رحمه الله : التغافل تسعة أعشار حسن الخلق
ويقول أبو تمام :
ليس الغبي بسيّد في قومه .. ولكن سيّد قومه المتغابي
لكنهم نادرون:
من لي بإنسان إذا أغضبته ... وجهلت كان الحِلم ردّ جوابه؟
ومن وجهة نظري لا وجود لشيء باسم : خطأ لا يغفر .. فإذا كان قتل النفس قال فيه تعالى : ((
فمن عفي له من اخيه شيء فاتباع بالمعروف وأداء إليه بإحسان )) يمكن مغفرته .. فلا وجود لذلك الشيء غير تغيير الديانة
يبدو تأخرت عن الصلاة .. وقبل أمشي:
يبقى التساؤل:
الصديق عملة نادرة .. برأيك ما هي معايير اختياره باختصار .. وهل يلزم من اختياره قبلا تجريبه واختباره بالخصومه ؟
 |
اقتباس: |
 |
|
|
|
|
|
|
|
>فيس مو متحمل هالدنيآ< |
|
 |
|
 |
|
يبدو هنا سبب الموضوع!!