جميلٌ أن نحاول تغيير ذنوب غيرنا فهذا يعطينا حافزاً على تغيير أنفسنا ....
ومعرفة عيوب الغير هو دليلٌ بأننا مازلنا نرى العيوب عيوباً وهذا أمرٌ جيد!!!
.....................
أما لتطبيق إعادة صياغة الذات فإننا بحاجة إلى مصارحة الذات كما نُصارح الآخرين بعيوبهم ولكن ذلك يحتاج لشجاعةً أكبر لإن الكثيرين يرون أنفسهم طاهرين تماماً!!!!
جميلٌ أن نحاول تغيير ذنوب غيرنا فهذا يعطينا حافزاً على تغيير أنفسنا ....
ومعرفة عيوب الغير هو دليلٌ بأننا مازلنا نرى العيوب عيوباً وهذا أمرٌ جيد!!!
.....................
أما لتطبيق إعادة صياغة الذات فإننا بحاجة إلى مصارحة الذات كما نُصارح الآخرين بعيوبهم ولكن ذلك يحتاج لشجاعةً أكبر لإن الكثيرين يرون أنفسهم طاهرين تماماً!!!!
...............
شكرا لكِ,,,,,,,,,
ليس دائما انشغالنا بعيوب غيرنا يجعلنا نفكر بعيوبنا ونسعى لتغييرها
احيانا هروب من عيوبنا وعدم الإعتراف بها وهذا مانشاهده وبكثرة هنا وهناك
موضوع النصح غاية في الأهمية
والكثير مع الأسف ينصح وينسى نفسهك ما قلنا من باب الرفعة عن ذلك
لكن هناك الكثير يتخذ من النصيحة بحث عن عيوب ونقاط خصوصية للآخرين ويتناسى قول رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم في رواية عن أبو برزة الأسلمي :- (بأبي هو وامي صلى الله عليه وسلم قال :- يا معشر من آمن بلسانه ، ولم يدخل الإيمان قلبه ! لا تغتابوا المسلمين ، ولا تتبعوا عوراتهم ؛ فإنه من اتبع عوراتهم ؛ تتبع الله عورته ، ومن تتبع الله عورته ؛ يفضحه ؛ في بيته ) الألباني
وهذا موضوع آخر ولكنه خطير جداً ومنتشر في ديرتنا
لذلك أحببت التنبيه
ولاتنسوني من دعائكم
أثابكم الله[/align]