في عصر التقدم و التكنولوجيا وصلنا عبر مامنا الله علينا من وسائل الىدرجة تجعلنا نحسب عبر الاجهزة حركة الشمس والقمر وشروقهما وغروبهما لاي يوم ولاي موقع سواء في الماضي او الحاضر او المستقبل
وعلى هذ الاساس عندما يخبرنا الفلكيون بان القمر قد غرب مع الشمس او قبلها في يوم تحري الهلال فهم لايتحدثون من فراغ بل من واقع علمي دقيق
وبالرغم من ذلك لا زلنا نقبل رؤية المتوهم ونضرب بعرض الحائط بهذا العلم العريق
الذي يعطينا وبالثواني بعض الاحداث الفلكية مثل الكسوف والخسوف والاحتجابات ومرور المذنبات وغيرها من الاحداث التي تدل دلالة قاطعة على صدق الحسابات الفلكية وانها ليست ضربا من الخيال او رجما بالغيب او الشعوذة
فياليت قومي يعلمون بما فتح الله لنا من علم الفلك لنبر في ملكوته الواسع وكونه الفسيح .
العرض العادي
