الاتحاديون، المؤيدون لمثل هذه البيانات، لا بد أن يدركوا جيدا أن عناصر الفريق الصاعدة الواعدة متى ترسخت لديهم قناعات داخلية بأن التحكيم هو من هزمهم أمام العروبة والهلال، ومتى استمرت شارة القيادة تذهب لذراع المشاكس أسامة المولد، دون الخلوق كريري. فلن يحقق الفريق المحصلة النهائية اللائقة به كـ "عميد".