من يقبل الآن بأن لا يكلم زوجته قبل ليلة الزفاف .. إلا القليل منهم
- وهي لا تقتصر على نوع واحد من الشباب حتى الشباب المديين أو الملتزمين يفضلون مكالمة زوجاتهم قبل ليلة الزفاف
- يكون الشاب مقبل على زواج بحماس ويكلمها بكل حب ثم يرسل من يقول لم يقسم الله بيننا
- واخر يكلمها ويخرج معها أو يزورها في منزل اهلها مما يجعلها تتعلق به ثم ينقطع عن الاتصال بها , ويرسل من يقول لم يقسم الله بيننا
- والاخر لا يكلمها مراعاة لخجلها ويكتفي بالرسائل ثم فجأة يرسل من يقول لم يقسم الله بيننا
هي قسمة الله تعالى ولا اعتراض عليها .. وصحيح أن العودة من اول السلم اسهل بكثير من آخرة
ولكن أنا ما يقلقني وضع الفتاة بعدها النفسية والاجتماعية
اعتقد والله اعلم أن سبب الطلاق وخاصة ما قبل الزفاف هو
عدم الاحساس بالمسؤولية أو الخوف من المسؤولية والاستهتار
فالشاب لم يعد يفكر بردود فعل المجتمع من حولة فقط ما يمليه عليه ضميره ينفذه دون التفكير بما يترتب على ذلك من سلبيات
ما ذنب الفتاة تتحمل تردده و استهتاره .؟