أخـي / ألـوان الـقـصـيـم
أقـولـهـا بـكـل صـراحـة ووضـوح ودون نـفـاق ويـعـلـم ربـي مـا أخـفـيـه لـكـم
مـن حـب وأخـوة فـي الـلـه ، فشـخـصـكـم رائـع بـطـرح الـمـواضـيـع والـتي
دائـمـاً تـكـون بـالـصـمـيـم ومـصـلـحـة الـجـمـيـع .
أخـي بـالـلـه لـو ركـزت بـكـلـمـاتـي لـك سـابـقـاً لـعـرفـت قـصـدي فـأنـا لـم
أقـل تـصـفـيـة حـسـابـات مـنـك أنـت ، بـل قـلـت كـلـمـة (( نكتب )) بـصـيـغـة
الـجـمـع وخـاصـة مـن بـعـض الأخـوة بـارك الـلـه فـيـهـم والـذيـن بـتـطـرقـون
دائـمـاً لـمـواضـيـع رائـعـة مُـتـمـيـزة تـكـتـب بـمـاء الـذهـب لأنـهـا تـمـس أمـن
وحـيـاة الـمـواطـن وأنـت مـن هـؤلأ دون نـفـاق أو تـدلـيـس .
فـكـتـابـاتـنـا دائـمـاً لـلـمـصـلـحـة الـعـامة دون الـتـشـهـيـر أو تـصـفـيـة الـحـسابـات
فـأنـا مـعـك وقـبـلي وهـو الأهـم الـلـه مـع مـن صـدق الـنـيـة بـطـرح مـواضـيـعـه
هـذا لـلـتـوضـيـح ، بـارك الـلـه فـيـك