هناك نقطة أُنسيتها سقطت سهوا وأحببت معاودة المشاركة لما وجدت في ذلك المتصفح من أثر بالغ.
فقد كان النبي صلى الله عليه وسلم أجود مايكون في رمضان.
فلنعود أنفسنا على ذلك الجود ولاننسى بأن المال الذي أعطانا الله هو أمانة فلنصرفه بحقه.ولنتذكر أننا سنسأل عن ذلك المال من أين اكتسبناه وفيما أنفقناه.
ولانحقر من المعروف شيئا.فكل كبد رطبة فيها أجر.
وعلينا استشعار الموقف العظيم بأن المؤمن سيستظل تحت ظل صدقته.فنسأل الله ذلك لنا ولوالدينا ولجميع المسلمين.