كنت في حيرة من أمري كيف لي أن أتعامل مع غير المسلمين. هل هي معاملتهم بالحسنى أم العكس! و قد غفلت عن سماحة الإسلام و أنه حثنا بما هو طيب و ما هو في قمت الأخلاق. أن الإسلام بتعاليمه يريدنا مثل الماس الخالص و أنقى, أعني من تعبيري أن الإسلام حثنا على المعاملة الطيبة أياً كان من تعامله. حتى مع من أساء إليك. فكاظم الغيض له أجره, و المسامح له أجره, و من جازى الإساءة بالحسنى له أجره