صباح يدندن بصوت فيروز ليُطرب الأنفاس المصلوبة في حقول الورد صباح يملؤني أملا بالله وتوكلا عليه بعد أن فقدتْ يداي تلويحة الفرح وغرقتُ بموج حزن يشتد كلما صهل الشوق في دمائي صباح الرضا لقلب أسقاني الوجع وكافأته بـ ابتهالات تمطر من سماء نبضي الخائف عليه