حاجات الإنسان لا تنتهي ورغباته تزيد مع كل خطوة يخطوها فوق حياة خلقها الله وسيلة نهتدي بها لنصل غاية خالدة نغترف منها مالذ وطاب
أتأمل تخيل حرفك واندلاقه بهدوء وسلاسة وهو يصور ما يريد
هي فعلا كما صورتها حياة يختلط فوق أديمها ما يجعلنا نشعر حين نمارسها بـ السعادة أو اللاسعادة
عبدالله
حين يقبض قلمك بالفكرة أعلم يقينا أنك ستعريها تماما حتى تصل أذهاننا بالصورة التي رغبتها ونرغبها نحن أيضا
شكرا لك