أنـتـم إخـوتـي ولا بُــد مـن الـتـنـبـيـه الـعـاجــل :
بـدأت تـنـتـشـر الـبـدايــة لـلـبـاعـوض ، فـاربـطـوا الأحـزمــة وخـذوا الـحـذر
قـبـل أن تـعـضـوا أصـابـع الـنـدم ، حـتى فـي الإسـتـراحـات خـذوا الـحـذر
فـإن لـسـعـة مـن الـبـاعـوض يـعـتـقـد الـبـعـض أنـهـا خـفـيـفـة لا قـدر
الـلـه سـوف تـؤدي بـحـيـاتــه وخـاصـة الأطـفـال .
أمـا مـسـألـة الـرش بـالـمـبـيـدات الـقـاتـلـة لـهـذه الـحـشـرة فـيـجـب أن تـكـون
عـالـيـة الـجـودة وقـويـة الـمـفـعـول ، ولـيـس الـمـهـم لـديـنـا كـمـواطـنـيـن
الـرش ولـكـن الأهــم قــوة الـفـعـالـيــة والإبــادة ، وكـم مـن مُـبـيـد ضـعـيـف
الـمـفـعـول يـتـكـاثـر الـنـامـوس بـعـده بـكـثـافــة .