إن للمواقف عمق في ذاكرتنا
مثل عمق وادي سحيق
واخص بها الاسوء
حين تعتصر الماً
من موقف جائر
او شعور مفاجئ
تكون النوايا في مجملها في خانة الغباء مستتره
في معيار الربح والخساره ليس للعواطف مكان
انما هي للحياة عبر وللتعامل حكمه
وإيرادة الله احق
ولقلوبنا راحه من مشاعر زائفه
لايبقى منها الا الذكريات المقيته
وللزفير اجابة لما كان للشهيق تساؤل
مبدعه
دمتي بود