شخصياً لن أتحدث عن الصورة لأني لن أغتاب شخصاً ربما فنيت عظامه
ولكن ما أستطيع قوله هو أن لكل زمان دولة ورجال
والمواقف قد تتنوع بتنوع الحدث والزمان
فماذا أفاد تغني الكثير منّا بتاريخ أمجاد وبطولات سابقينا
سوى رثاء وبكاء على مامضى من أطلال لايقدم شيئا في حاضرنا
لا أنكر تاريخاً مجيداً مطرز بالبطولات وحقبة زمنية كان الإسلام فيها يرفل بأحسن حالاته
إبان الفتوحات والإنفتاح الإسلامي على الحضارات الأخرى
وأقصد به ماقام به قادة الجيوش الإسلامية آنذاك
وليس مايتغنى به كثير من شعرائنا في الوقت الحاضر
من كر وفر ولكن في غير ما أنزل الله ..!!