في البداية أسمحوليّ بأن أسميه بــ شاعر الطرارة فلذي قام به الطرار ياسر ( التويجري ) شي يشيب له الشعر أولاً عندما قام وشبه الأمير بــ المهدي المنتظر فهذا شي ليس عادي بأن تقول عن أنسان عادي يا المهدي المنتظر ألا يعرف ياسر من هو المهدي المنتظر وهل يعرف ماذا قال رسول الله عن المهدي المنتظر حتى يشبه الأمير بـ المهدي المنتظر وأنا متأكد بأنه يعرف كل هذا ،،،
أما الأمر الآخر ماالذي قاله ياسر على الملأ للأمير أريد أن أتزوج وأريد أن أنسحب لكي أتدبر أمور زواجي وهل زواج ياسر كان الأسبوع القادم حتى ينسحب وأنا أعرف بأن ياسر لم يخطب حتى الآن لأنه لو كان خاطب كان دفع المهر وأذا كان قد دفع المهر لماذا يطر من الأمير أم هذه حيله وباب يريد أن يفتحه لطرارة لاكن السؤال هناء الكل يعرف بأن يسر له علاقة قويه مع الأمير محمد بن زايد لماذا لم يطلب من الأمير بأن يساعده بلخفاء بينه وبين الأمير دون أن يعلن الطرارة على الملأ أم انه متعود عليها .
المهم السؤال الذي الآن يطرح نفسه كيف سوف يمشي أي شخص من عائلة التويجري رجلاً أم أنثى في الشارع ويقول أنا أبن التويجر بعد الذي فعله أبن عمهم ياسر أعتقد بعد الآن يجب على كل شخص من التويجري بأن يمشي وهو حاط راسه وسط خيشه أو بين رجليه وعقبال خبر أبعاد رئيس التعليم في بريدة التويجري