عرض مشاركة واحدة
قديم 06-01-07, 07:32 pm   رقم المشاركة : 5
يزن الحره
عضو محترف






معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : يزن الحره غير متواجد حالياً
ابغير اسمي


انت ياهل بريده تريدون اسم محمد.علي.صالح؟
انا ررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررجل
ووووووووووووووووووووووووووووووووولد
ذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذ ذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذكر
انت لا تفرق بين مونث ومذكر
اختم مقوله سلمان


هو أمر مخالف لما يجب أن يكون، فلا بأس أن نعرّفه بالنقيض، أو بالضد فنقول: الخطأ ضد الصواب، بمعنى: أن يفعل الإنسان أو يقول ما لا يصلح له أو يقوله أو يفعله.
وقد يكون المعيار في ذلك شرعياً، أو اجتماعياً، أو مصلحياً، أو غير ذلك.
وقد ورد في القرآن الكريم التعبير بالخطأ؛ لما هو ضد الصواب مثل قول الله سبحانه وتعالى: "وَلاَ تَقْتُلُواْ أَوْلادَكُمْ خَشْيَةَ إِمْلاقٍ نَّحْنُ نَرْزُقُهُمْ وَإِيَّاكُم إنَّ قَتْلَهُمْ كَانَ خِطْءًا كَبِيرًا"[الإسراء:31]، وفي قراءة ( خَطَأ ) بفتح الخاء، وهي قراءة ابن عامر وأبي جعفر.
فهذا خطأ لأنه جريمة شرعية وفعل شنيع، وضد ما هو صواب؛ فإن الصواب ليس هو قتل الأولاد ووأدهم، وإنما الحفاظ عليهم، وتكريمهم ورعايتهم، وتربيتهم، وحياطتهم.
وقد يطلق الخطأ على ما هو ضد العمد.
تقول: فعلت هذا الأمر خطأ، يعني من غير تقصّد، وهذا ورد في موضوع القتل ذاته في القرآن الكريم في قوله: "وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ أَن يَقْتُلَ مُؤْمِنًا إِلاَّ خَطَئًا"[النساء:92]، كأن يكون أراد أن يصيد طيراً فأصاب إنساناً، فقد يسمى خطأً ما هو ضد التعمد؛ لغفلة أو نسيان من غير نية ولا إرادة.
والخطيئة شيء أشنع من الخطأ، والإنسان ربما أراد الحق فأخطأه، أما الخطيئة فهي كونه أراد الباطل فأصابه







رد مع اقتباس