 |
اقتباس: |
 |
|
|
 |
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سامي
|
 |
|
|
|
|
|
|
[align=center]اخي الكريم عمر الغريب..
ومن منطلق..
الزم الجماعة .. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (( من كره من أميرة شيئاً فليصبر , فإنه من خرج من السلطان شبراً مات ميتة جاهلية )) متفق عليه.
وقال صلى الله عليه وسلم (( من أطاعني فقد أطاع الله ومن عصاني فقد عصى الله , ومن يُطع الأمير فقد أطاعني ومن يعصي الأمير فقد عصاني )).
هنا اخي الكريم ومما سبق هل ما يقوم به جهيمان وغيره يرضي ولي الأمر ام لا..؟؟؟
بتأكيد لا..
اذاً وجب علينا جميعاً السمع والطـــــــاعة والله الموفق,,[/align]
|
|
 |
|
 |
|
أخي الحبيب سامي يسعدني جداً أن أجدكـ هنا وأن أتبادل أطراف الحديث معكـ والأخوه قائمه بيننا لاتفصلنا سوى المسافات
وتجمعنا أخوة الدين والمناصحه بارك الله فيك ....
كل ماأُوردته من حديث عن سيد ولد أدم لاينكره أحد ونحن كلنا آذان مصغيه له قائمين به معترفين بأحقية الطاعه ولكن
لمن ؟
قال الحبيب للأمير ... نعم ... للأمير أي المسلم الذي يقيم شرع الله وحدوده وهنا وضح المصطفى عليه الصلاة والسلام
في حديثه الذي لاينطق عن الهوى عندما قال من كره من أميره أي لاتصل للحرمه ودرجة الكفر كـ عارض من عوارض
الدنيا أو إقترف إثماً لايصل لمرتبة الكفر مثلاً فهنا لايجب على أحد الخروج عليه أبداً .....
وقد وضح الحبيب محمد صلى الله عليه وسلم في حديث آخر ((.... مالم ينهوكم عن الصلاه )) أو كما قال .
وهنا إشاره واضحه أن من أمر بتركـ كبيره من كبائر الإثم والكبائر كترك الصلاه أو مولاة اليهود والنصارى فهنا لابد
من علماء البلاد التصدي له ومناصحته أما إن لم يُطع فالعصيان أولى .