السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
في البدء أقول : لا أراكم الله مكروهاً ولا عائقاً طبياً ، المرء في هذه الدنيا يبتلى بالآفات والعوارض ، وتلكم هي إرادة الله ، وقد كان لي ولله الحمد ــ على ذلك ــ شئ من هذا الإبتلاء ، فوجدت المعاناة ، حتى أراد الله لي شيئاً من الفرج في مستشفى المغربي للعيون بالمدينة المنورة ، وكنت أرى مجموعة من كبار السن من القصيم في المستشفى ، ولذا دخلت في موضوع إفتتاح فرع لمركز المغربي للعيون في مدينة بريده حتى تحقق البدء في التخطيط لذلك ، فإنتظروا " مستشفى المغربي للعيون والأنف والأذن " في مدينة " بريييييييييييييييييييييييييده " وذلك في جزء من مستشفى القصيم الوطني شمال الغرفة التجارية قريببببببببببببببببببببببببببببببببباً