حسبي الله عليهن ،،،
لكن الفيونكه ماهي ؟
المعلمة كنت في سالف الأزمان اظن انها أشد لطفاَ مع الطالبات في المدرسه ،،،،
وعندما بدأت أصيخ سمعي وجدت من أخبار البعض وليس الكل بكل تأكيد والبعض القليل ،،،
أنهن يفرضن شخصيات عدوانيه لتنال مناصب تعليميه عاليه ولتكون سيرتها على كل لسان ،،،،
والضحية أطفال ،،،
حدث العام الماضي :
امرأة كبيرة في السن حبت التعلم فذهبت لتعليم الكبار أو محو الأمية ،،،
لكي تتعلم كما تعلم أبنائها في سالف الزمن ،،
احدى المعلمات رفعت الصوت على العجائز أو الكبيرات وبدأت تفرض شروطها ،،،
(هل من المعقول أن امرأة في عمر 40 أو 50 أو 60سنة ان تسكت كامل الحصة عند معلمة في عمر أصغر بناتها ربما )
والعجوز المسكينه تذكرت سالفة (وربما حبت أن تخطب لإبنها بنت جارتها ) فأسرت لجارتها فوبختها المعلمة ،،،
فتناضرت الطالبات الكبار فيما بينهن ،،،
وهنا الطالبة العجوز أو الكبيرة نهظت لأخذ حقها ،،،
وقالت للمعلمة لا ترفعين صوتك علي وإلا علمت عليك الرئاسه ترى ولدي عبد الرحمن يشتغل هناك له عشر سنين ،،
انتفخت أوداج المعلمة الصغيره ،،، احمر وجهها ،،،
وبعد ذلك كل بدء في تلك المدرسه يقدر الطالبات الكبار لأنه ربما تكون احداهن ابنها يعمل في رئاسة تعليم البنات ،،،
وانا من تلك القصة رأيت نموذج للمعلمة الفاشلة ،،،
العزيز فور يو :
رحمت تلك الصغيرة سمعت بكائها ونشيجها ،،، رأيت دموعها ،،، رأيتها لم تستطع نطق الكلمات من هول الواقعه ،،،
أتمنى لو الأمر بيدي لأعطيت تلك الصغيرة مصنع (الفيونكه) وليست (الفيونكه) واحده ،،،
تحياتي