أعين العذال تترقب
(يامعود لايسمعونك وينقصونها)
(تراهم على جريف يتهددون)
مسيكين المعلم يبحث عن حقه الذي هضموه إياه
أثناء تعيينهم له على بند (105)
ويتمنى إحلاله عى مستواه المستحق الان
دون الزيادة التي تلفت عيون الغير ليشقون به
وتعتبر معروفاً يمتن به عليه وهو من حقه .
أشكرك الكاتب على هذا الخبر
شخصياً أتمنى صواب هذا الخبر وإن كنت استبعده
ليس تكذيب للكاتب حاشا لله
ولكن لصعوبة تساهل الوزارة وإكرامها لمنسوبيها فهذا غير معتاد منها