أغمضت عينيّ ووضعت أذني على الجدار أود سماع ما يوجد خلفه
يااا الله ... كم أود اختراقه و السير في الطرقات
.
.
.
فأرى الأطفال يلعبون و صراخهم يملأ الدنيا بهجه
و نسمات الهواء تحمل بين طياتها رائحة الخبز الساخن
وخارت قواي و جلست مسندةً بظهري عليه
وأرتمى وجهي بين كفيّ أفكر ... وأفكر
متى يا ترى يأتيني الخبر؟!
الله على هذة الشفافيه والشعور الطغاي امانى كثيرة نتمنى تحقيقها ولكنها احيانا لاتاتى الا بعد معاناة مع النفسى الرقيقه التى دوما ماتصبوا الى الخيال سلمتى انوار كلماتك جد عابقة بالكثير من المعانى والاهاف حقق الله هدفك واسعد ايامك سلمتى ونورتى صفحه الشعر والخاطرة دائما