الوديعــة مجـد ...
لدي عـادة , لا أعلــم حلوها من مـرها ...
و هـي أني كل ما أنزلت شـيء هنا ظللت أتطاول أبحث عنكِ بينهـم ...
مجـد ...
شكـراً لأنك تقرأيني ...
و شكراً أيضاً أنك أوردتِ أمر أدمنت أنا أعادة قراءته
و ملأ قلبي سروراً كبيرا ...
مجـد ...
لا تبتعـدي كثيرا ...
.