بصرف النظر عن الوصف الماركسي ولينين وبقية الشلة ، هل تقصد ان احساسنا بالهزيمة جعلنا نتبلد حتى من المواعظ وشيئاً فشيئاً اصبحنا ظاهرة صوتية استناداً الى مستوى انجازنا للالتزامات المستحقة علينا الذي اوجبته هويتنا كمسلمين ام تقصد ان التخدير المتدرج لهمتنا كمسلمين باستخدام الدين نفسه هو الذي اورث ترهلنا على اسرة الخيبة حتى صارت السنتنا اخف مانستطيع تحريكه.