أخوي بدر الرياض :
قبل كلّ شيء , انظر جيّدا في جنس صاحبك ! أ هو إنسان , أو ذئب
وبعد هذا سل لنا عن بكارة الشاة , قصدي البنت
هل تركها الذئب أو لم يتركها ؟
وعندها فقط , وفقط لاغير ستعرف أن جواب سؤالك هو :
للأسف ! صاحبك لم يُحِبّ أصلا !
بل استمتع بكرامة أخ مسلم
استغلّ غفلته , فنهش عِرضه !
غفر الله لصاحبك , ورزقه العفاف , وحفظ الله عرضه من قضاء الدَّين الذي صار عليه!
وسلّم الله بناتنا الغافلات من حبائله , الموصلة لأنيابه
وختاما : تستحق هذه التعيسة أن بال عليها , وتركها ليبول على أخرى .