متوقع من العبيكان ان يصدر منه اي شيء
كيف وهوا الذي افتى بإطاعه ولي الأمر في العراق بعد احتلالها
وتعلمون احبابي ان ولي الأمر آنذاك كان بول بريمر ...
للأسف الشديد ان يوجد بيننا من يحبط الأمه ويقل من عزمها ...
اين هذا من قول الله عز وجل واعدوا لهم ما استطعتم .....
و اين هوا ايضا عن غزوات الرسول وكم كان الفارق في القوه
ولكنهم كانوا متوكلين على الله مؤمنين بأن النصر لله ولرسوله وللمؤمنين ....
_______
تحيتي للكل .