مما بدا لي في الاعتذار...
عذرا بحجم الكون يسكب حرفه.....شجناً سخيا في اللــيال الأعــتمِ
ليس المنيــــة ميتةً موعــــودةً......كُتِـبَـتْ على جبــهاتنا بتـــــكتِمِ
إن المنيـة ان اكــــــون مدونـــاً.....عند الأماجد في الرقاع الاقتمِ
قسماً بمن قسم الضياء بسنةٍ.....إن الضـياءَ بعفوهم يتحــــتمِ
]