أف أف أف
( وربي مدعيٍ لي )
الذاهبة هنــا ...!!
قبلة على رأسك الشــامخ
لم يسعدني شيء سواء وجودكـِ مؤازرة ( لتخلفي العـاطفي )
أي و الله أخيّة أين من حصروا المدعو ( حُبـا ) للعلاقة المشبوهة
كما ذكرتي أو ليس حُب الله حُبا ..؟ و حُب ( نبيه ) و المؤمنين ... و حُب الخير و حُب الجمال ..و إلخ ..
كُل هذا من الحب و لكن حجر به و اسعا ..!! و جعل فقط في اغلبه لما انحط من الخلق , و دنى من الرغبات !!
الذاهبة ...
مرورك أسعدني فلا تحرميني منه
.