لاحول ولاقوة الابالله انما الذي حدث اليوم في مدرسة الفتح الابتدائية جزاء رادع لهؤلاء اشباب المستهتر
الذين ليس لديهم وازع ديني ولااخلاقي . وهناك اضافة بالنسبة للواقعه (السرقة) التي حدثت في شهر رجب من العام الماضى . ان هؤلاء الشباب وهم ثلاثة قد بثو الرعب في نفس الجارس الليلى الذي في المدرسة وكذلك عائلته
حيث انه اعتدى هذا الشاب على الحارس عندم حاول الأمساك به . وخوف كذلك بناته وزوجته ,