أولا : أعترف أني أخطأت بتوقعي أن يترأس الأمير عبدالله بن سعد نادي التعاون. . فأنا بصراحة كنت أتوقع أن تتم مخالفة اللوائح - كالعادة - لصالح التعاون
ولكن ما ادري وش اللي صار ؟!
هل لأن التعاون أنفسهم مختلفين حول رئاسة الأمير ، أم أن ضمير الرئاسة استيقظ ؟! 
ثانيا : ماذا سيحدث في التعاون بعد رفض رئاسة الأمير ؟!
هل ستظل طريقة إدارة النادي كما كانت في السابق ( نظام الولي الفقيه ) ، أم سيصر " بعض " التعاونيين على الانقلاب على النظام المتعارف عليه ويتم إقحام الأمير في الفريق حتى لو كان تحت رئاسة مواطن ؟!
وهل سيقبل الأمير أن يكون رئيسه مواطن ؟!
هذه أسئلة تطرح نفسها وتدعونا للانتظار ومعرفة النتائج ، لأن مايحدث في التعاون هو انقلاب بمعنى الكلمة