عرض مشاركة واحدة
قديم 19-06-12, 11:16 pm   رقم المشاركة : 2
هنري
عضو ذهبي
 
الصورة الرمزية هنري






معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : هنري غير متواجد حالياً

اقتباس:
 مشاهدة المشاركةالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة الفتى السمنسي 
   جوهره ,, البدائل كثيره وموجوده لكن هو امر الله ويجب أن نمتثل له وارجعي لقراءة الدليل في الصفحة الأولى .
نحن لانولول بل الأمر اعظم من ذلك فخالقنا يتعرض للسب والشتم من أناس ملاحده وطواغيت ومدفوع لهم الثمن مسبقا وهم عملاء للنصارى .
فربنا امرنا امر صريح بأن لانقعد معهم ليس عجزا عن الرد بل احتراما لله ولرسوله الكريم .......
تفضلي وأقرأي ماقاله مفتي المملكة عن تويتر في خطبة الجمعه :

دعا رجال الحسبة إلى القيام بواجبهم في التحذير من هذه المواقع



المفتي يعتبر " تويتر " موقعاً لـ "التراشق بالتهم والأكاذيب"





متابعة- الرياض: حذّر المفتي العام للمملكة الشيخ عبد العزيز آل الشيخ، من موقع التواصل الاجتماعي «تويتر»، لأن فيه «ترويجاً لأكاذيب باطلة، وفيه من يصدر فتاوى من دون علم، وغير مدعَّمة بالدليل، وأنه يحوي طعناً لشخصيات دينية واجتماعية».

ووفقاً لتقريرٍ نشرته "الحياة"، أشار إلى أن «هذا من أساليب الأعداء في تحريف الكلم عن مواضعه»، وإلى أنه (تويتر) يمثل دعوة للتراشق بالتهم.

وقال المفتي - في خطبة الجمعة - بجامع الإمام تركي بن عبدالله في الرياض، أمس، إن في هذا الموقع دعوة إلى تراشق التهم بين الناس، وترويج الأكاذيب التي يستعملها البعض لإحداث الشهرة ببروزه فيها، ويتخذها وسيلة للسب والطعن في الناس بغير علم، وهذه أمور خطرة لا يجوز للمسلم الانسياق فيها».

وأضاف: «أن النقد الهادف وسائله معروفة، أما تويتر وغيره مما ينشر فيه الافتراءات والأكاذيب، فعلى المسلم الترفع عن أن يكون مصدراً لها، أو يمدها، أو يرضى بها، أما أن نصغي لهذا الموقع ونجعله مصدر علمنا وتحصيلنا، فنشيع ما نقرأ من دون معرفة المصادر والباعث الحقيقي، والانسياق وراء ما يفترون ويقولون، فذلك خطر عظيم، فكفى بالمرء كذباً أن يحدث بكل ما سمع.

ودعا المفتي العام رجال الحسبة إلى القيام بواجبهم في التحذير من هذه المواقع، وتبصير الناس، حتى يكونوا على بينة من أمرهم .

مع كامل إحترامي لسماحة المفتي عبدالعزيز، إلا أنني لاأخذ الفتوى في تويتر وفيس بوك وغيرها منه، فأنا أعلم تمام العلم أنه لايعرف عنها غير مايسمع ممن حوله ومما ينقل له. وأنا أسمع فتاوى أشخاص ثقات، استخدموا التقنية الحديثة وعاصروها ورأو الجيد والحسن وقاسوا الأمور واختاروا.
ومن ثم ينبغي أن لانغفل عقولنا وقياسنا الشخصي، فإستخدامنا لتناقل الفوائد والأخبار لايمكن أن يحرمنا منه رأي أي مفتي!؟
مابال المسلمين يحدثونا بإسلام غريب، فالإسلام دين العقل، ودين السماحة، دين الرقي، فأين نحن من هذا ونحن نتكلم هنا حول هذا الموضوع الذي يخجلني حتى النقاش فيه.






التوقيع

لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين.

رد مع اقتباس