-
كان شداد بن أوس إذا أوى إلى فراشه كأنه حبة على مقلى،
ثم يقول: اللهم إن جهنم لا تدعني أنام، فيقوم إلى مصلاه ..
وقال أبو عثمان النهدي: ( تضيّفت أبا هريرة سبعاً، فكان هو وامرأته وخادمه
يقسمون الليل ثلاثاً، يصلي هذا، ثم يوقظ هذا ).
ولنا فيهم اسوة حسنه فلقيام الليل فضل لايضاهيه فضل
وقد روي ان الله جل جلاله ينزل للسماء الدنيا نزولا يليق بجلاله
فيقول : " يا عبادي هل من داعي فأستجيب له ،
هل من مستغفر لأغفر له ، هل من سائل فأعطيه "
جزيتي الفردوس كروومه ووالديك يآرب ,,