اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محب بريدة صالح جزاك الله خيرا أختي ونفع الله بك الإسلام والمسلمين , قال الله تعالى :" لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِمَنْ كَانَ يَرْجُو اللَّهَ وَالْيَوْمَ الْآخِرَ وَذَكَرَ اللَّهَ كَثِيرًا " - عن عبد اللّه بن عمرو بن العاص - رضي اللّه عنهما - أنّ رسول اللّه صلّى اللّه عليه وسلّم ، قال: « تعافوا الحدود فيما بينكم ، فما بلغني من حدّ فقد وجب » .. - أمر بالعفو وهو التجاوز عن الذنب .. أخرجه أبو داود (4376) وصححه الشيخ الألباني رحمه الله - وهذه بعض الأمثلة التطبيقية من حياة نبينا صلى الله عليه وسلم ، يعلمنا فيها خلق العفو والصفح والتسامح . - عن أنس بن مالك - رضي اللّه عنه - أنّه قال : كنت أمشي مع رسول اللّه صلّى اللّه عليه وسلّم، وعليه برد نجرانيّ غليظ الحاشية فأدركه أعرابيّ فجبذه بردائه جبذة شديدة ، حتّى نظرت إلى صفحة عاتق رسول اللّه صلّى اللّه عليه وسلّم قد أثّرت بها حاشية البرد من شدّة جبذته ثمّ قال : يا محمّد مر لي من مال اللّه الّذي عندك ، فالتفت إليه رسول اللّه صلّى اللّه عليه وسلّم ثمّ ضحك ثمّ أمر له بعطاء » ... صحيح البخاري . اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين " ولكم في رسول الله اسوة حسنة " الله يجزاك خير على هالإضافه الرائعه بحق أثارت هالموضوع وزادته قيمه يعطيك العافيه يارب ,,
" لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِمَنْ كَانَ يَرْجُو اللَّهَ وَالْيَوْمَ الْآخِرَ وَذَكَرَ اللَّهَ كَثِيرًا "
- عن عبد اللّه بن عمرو بن العاص - رضي اللّه عنهما -
أنّ رسول اللّه صلّى اللّه عليه وسلّم ، قال: « تعافوا الحدود فيما بينكم ، فما بلغني من حدّ فقد وجب » .. - أمر بالعفو وهو التجاوز عن الذنب ..
أخرجه أبو داود (4376) وصححه الشيخ الألباني رحمه الله
- وهذه بعض الأمثلة التطبيقية من حياة نبينا صلى الله عليه وسلم ، يعلمنا فيها خلق العفو والصفح والتسامح .
- عن أنس بن مالك - رضي اللّه عنه - أنّه قال :
كنت أمشي مع رسول اللّه صلّى اللّه عليه وسلّم، وعليه برد نجرانيّ غليظ الحاشية فأدركه أعرابيّ فجبذه بردائه جبذة شديدة ، حتّى نظرت إلى صفحة عاتق رسول اللّه صلّى اللّه عليه وسلّم قد أثّرت بها حاشية البرد من شدّة جبذته ثمّ قال : يا محمّد مر لي من مال اللّه الّذي عندك ، فالتفت إليه رسول اللّه صلّى اللّه عليه وسلّم ثمّ ضحك ثمّ أمر له بعطاء » ... صحيح البخاري .