[ع ـروووبة]

-

:: ‏​حكم متناثره ::

كان صلى الله عليه وسلم يتصف بجمال التغافل ويتجلى هذا
ف عندما زار ابنته فاطمة وكانت في حال خصام مع علي فلم يسأل عن سبب الخلاف
مع انه والدها ورسول الامه صلوات الله عليه وسلامه ,

(مع التحية لكل أم تستميت في استنطاق ابنتها)

_______________

كان صلى الله عليه وسلم يتصف بجمال الذوق واحترام مشاعر الآخرين
فما كان يعيب طعاماً قط فإن اشتهاه أكله وإلا سكت”

_______________

أكثَر النّآس فرحاً بالهديه " مشتريهآ " ..
يسابق اللحظات ليرقب اثرها ... فلا تخذله مهما كانت </3

_______________

عندما يقوم شخص" بخداعك "
وانت تعلم وتتسامى عنه
" فالمخدوع" هو وليس انت ”

_______________

وقف رجل جميل المنظر والهندام أمام " سقراط " يتبختر ويتباهى بلباسه
ويفاخر بمنظره ..
فقال له " سقراط " : تكلّم , حتى أراك !!

ف الجمال بالمنطق لا بالشكل : )

_______________

إذا [ انتهت ] علاقتك يوماً ما بإنسان ~ أحببته ~ ،
فاجعل من قلبك { مخبئاً } سريّـاً لكل أسراره وحكاياته..
فالعلاقات [ أخلاق ] ... :$

_______________

قال حكيم: سقيت زهرة في حديقتي فلم تشكرني ,
ولكنها انتعشت فانتعشت حياتي معها,
|| افعل الخير مخلصا ولن تعدم بركة وسرورا ||

_______________

‏​‏​‏
(( من روائع إبن القيم ))

[ هلكت جارية في طاعون فرآها أبوها في المنام..
فقال لها: يابنيه أخبريني عن الآخره !! فقالت:

قدمنا على أمر عظيم , وقد كنا نعلم ولا نعمل,
والله لتسبيحة واحده أو ركعة واحده في صحيفة عملي
أحب إلي من الدنيا وما فيها ...

ويقول ابن القيم في " فاذكروني أذكركم "
والله لو إستقر يقينها في قلوبنا مافترت شفاهنآ ..

:: اللهم أعنا على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك ::