بين الحب والكراهية شعرة ،
ولكن تذكر أخي الفاضل أن من تجري في عروقه دماء الحب
لا يعرف الكراهية أبدا لمن أحبهم وأحبوه ...
بل دائما يغفر لهم...
واليشر هم البشر من أيام سيدنا آدم عليه السلام ,
وليس العيب في الحب ،
أنما ببني البشر ،
ولا زال للصدق حيز ، وللطهر مكان...
كل الشكر لحروفك الجميلة وتقبل التحية...