من أعظم ما ينظف القلب والجسد من الآفات ( القرآن الكريم ) 
 
آيات تقرأ مع الفهم والتدبر ، تدخل للقلب ، وتشرح الصدر ، وتنزل الرحمة في الجسد ، 
يقرأ فضل العفو ، ويفهم أجر الصبر ، ويحذر من الحقد والغضب .
 
يعيش مع الآيات ، وينس معها طمع الدنيا والانتقام للنفس 
 
رفعة في الهمة ، وسمو في الخلق ، ورقي في التعامل ، ونظافة في المنبع والمضغة .
 
هذب القرآن لسانه ، ورفعت الآيات همته ، وشرحت السور قلبه وصدره .
هو العلاج من كل الآفات ، وهو الهنا والرحمة والفرح والسرور .
أجعل لك في كل يوم ورد من القرآن ، وتدبر المعاني ، وافهم المقاصد 
وخزن في صدرك ملفات الحب والطيبة والصبر والمسامحة والاعتذار .