أقسم بالله العظيم أن الغالبية ممن لديهم شغالات تفوح من بيوتهم رائحة الخيانة سواء من رب الأسرة عندما ينفرد بالشغاله في ضل غياب الزوجة أو أحد الأبناء المراهقين والزوجة الغبية والمشغوله بعملها وصديقاتها ماتدري وش يصير من وراء ظهرها .
وأقسم بالله أنني أعرف قصص واقعية من محيط المجتمع البريداوي خصوصا تشيب منها الرؤوس . إغتصاب أو صداقة دائمة مع الشغاله .
ونبي مطر ونبي رخص اسعار ونبي وظايف ونبي عيشة رغيده ونبي التوفيق من الله وهذا هو الحال .
ياااارب رحمتك