أخبرني أحد العاملين بالمصلحة أن المدير السابق كدس الوظائف ، ليفرزها فرزاً مبرح وينتقي لها من يستفيد من ظهره ! ويوم جاء أمر ترقيته إلى الرياض غير مأسوف عليه ، أهدرها كلها مرة واحدة لئلا ينتفع من وراءها المدير الذي يليه ، وليقولون جزاه الله خير !!! وكأنها من مال أبيه